تهدف مؤسسة الخير من خلال مشروع السكن الإنساني اللائق، لترميم وإعمار عدد من منازل الفقراء، وإنهاء معاناتهم عبر توفير منزل صالح للسكن، وبيئة أمنة مطمئنة. ويبلغ متوسط تكلفة ترميم البيت الواحد في المحتاجين نحو 7000 دولار.
انطلاقا من إمكانية التعافي من هذا المرض بمبلغ زهيد، الأمر الذي يدفع مؤسسة الخير لإطلاق مشروعها الخيري هذا لإجراء العمليات الجراحية في العديد من المناطق الفقيرة وتحديداً في دولة كينيا بإفريقيا ودولة بنغلادش في أسيا.
" أنا عندي سكري خسرت أجري ، و ما عم اخد الدوا كل يوم لان الدوا كتير صار غالي، والطرف يلي عندي صار كتير قديم وعم يجرحي"
لتضاعف أجر صدقتك في أيام ذي الحجة، وساهم بالحد من معاناته العم "محمود"
هدفنا تأمين تكلفة تركيب طرف صناعي جديد يحمي قدم العم "محمود" المبتورة من الخطر ويسهل عليه حركته.
بالإضافة الى تأمين كفالة شهرية لتلبية احتياجاته بإجمالي تكلفة يصل إلى 4650 $
“بنتي عم تتحسن على العلاج الفيزيائي واذا انا تركتها وتخليت عن العلاج بسبب الظروف حترجع حالتها لورا"
هدفنا أن لا تحول تكاليف الرعاية الصحية دون وصول الطفلة أروى (سنة و 8 أشهر) الى العلاج الفيزيائي وهي التي تعاني من ضمور في العضلات نتيجة نقص اوكسيجين الدماغ عند الولادة.
عمليًا تحتاج أروى وحدها أكثر من 200$ شهريا للوصول لجلسات العلاج الفيزيائي وتغطية تكاليف صحية ومعيشية أخرى فيما لا يتعدى دخل والدها (ناظر بناية) أكثر من 80$ شهريا!
ضاعف أجر صدقتك في أيام ذي الحجة و ساهم بالحد من معاناة هذه الأسرة.
نسعى لتوفير كفالة لأروى بقيمة 2600$
هذه الأسرة المكونة من خمسة أيتام بدون معيل يتجرعون ويلات الفقر والنزوح.
تحتاج العائلة لمشروع مدر للدخل "بقالة" أو مشروع "خياطة"، لتأمن قوت يومها .
نسعى بدعمكم لتوفير مبلغ 2500$ لدعم العائلة للبدء بمشروعها.
عائلة "أم لؤي" المكونة من 9 أفراد تسكن منزلاً متهالكًا بأسقف من "الزينقو" لا يصلح للحياة، لا تعاني العائلة من الفقر وسوء المسكن فقط، بل يعتبر المرض ضيف ثقيل على الأم والأب، وبعض الأبناء الذين يعانون كذلك من سوء التغذية.
في ظل تسارع مخيف لنسب الفقر في المحتاجين حيث تخطت 53% من عدد السكان، يعيش نصف سكان القطاع المحاصر بلا دخل يومي، كما يعاني 64.4% من انعدام في الأمن الغذائي.
تنتظر عائلة "أم لؤي" دعم أهل الخير والعطاء لتعيش حياة كريمة
نسعى لتوفير كفالة سنوية للعائلة بقيمة 2600$
يعيش سكان المحتاجين أوضاعاً إنسانية قاسية في ظل حصار متواصل منذ 16 عاماً، تسبب في ارتفاع نسبة الفقر والبطالة بشكل كبير، مما يستدعي تدخلات إنسانية مستمرة لتعزيز ثباتهم على أرضهم المحتلة.
تعيش عائلة "أم عدي" حياة مليئة بالمعاناة في منزل متهالك لايقي من حر الصيف ولا برد الشتاء، و رب أسرة مريض لا يقوى على العمل.
تنظر العائلة لأهل الخير بعين الأمل وتنتظر عطاءكم للتخفيف من معاناتها.