لا قيمة للكلمات أمام حجم المعاناة، فهنا تبدو كلمة "حياة" نوعًا من الترف الذي لا يعرفوه..
الخير تحاول مع أهل الخير إنهاء جانب من المعاناة عبر ترميم منزلهم، وبث الأمل لديهم، فنحن بعطائكم قادرين على إسعادهم..
عائلة عزام المكونة من 7 أفراد تُعاني من غياب السكن الأمن، فواقع المنزل الذي يعيشون فيه لا يحميهم من برد الشتاء أو حر الصيف، كما أن الخدمات الأساسية غير متوفرة في المنزل..
لأن نصف مليون طفل بحـاجة ماسة للمسـاعدة الانسانية من أجل الوصول للتعليـم الجيد
بعطائكم نُخفف قليلًا من هذه المعاناة ونساهم في رسم الابتسامة على شفاه الأطفال، ونقدم لهم دفعة نفسية ومعنوية مهمة جدا مع بداية العام الدراسي الجديد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مَنْ فَطَّرَ صَائمًا، كانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يَنْقُصُ مِنْ أجْر الصَّائمِ شيءٍ" يستهدف المشروع تحقيق إفطار الصائم ليوم عرفة اتباعاً للهدي النبوي في فضل صيام هذا اليوم.
تكلفة إفطار صائم واحد: 3 دولار.
مبادرة "بس لو" تعمل على مساعدة الشباب في المحتاجين من خلال توفير مقومات استقلالهم المهني وخاصةً الشباب الناجح في مسيرته المهنية ويحتاج لبعض مقومات استمرار هذا النجاح، عملاً بالمقولة الشهرية “لا تعطني سمكة بل علّمني كيف أصطاد”
محمد شيخ العيد (40 عام) خريج ثانوية عامة- صناعي "الكترونيات صناعية" يُعيّل أسرته وأطفاله الستة، عمِل في مجاله لسنوات دون جدوى حيث يقطن في منطقة سكنية تُعاني من ظروف اقتصادية سيئة للغاية.
لم يقف مكتوف الأيدي وحاول العمل في مجالات متعددة منها بيع المياه الباردة على الطرقات، وأخرى عامل في موسم قطف ثمار الحمضيات؛ لكنها أعمال موسمية لم يستطيع من خلالها النهوض بأسرته.
محمد الشرفا، (27 عامًا)، خريج تخصص الرياضيات عام 2018، لكنه لم يجد فرصة عمل ملائمة، وبعد بحث وتفكير وجد أن مجال البرمجة هو الخيار الأمثل والأكثر توافقًا مع شغفه واهتماماته.
اليوم أصبح لدى محمد اسمٌ وخبرة عالية في مجال تطوير الويب وتقنية React Front-End ، إذ نجح في إثبات ذاته والحصول على فرص أكبر، على الرغم من إمكانياته المحدودة.
يحتاج محمد لتوفير جهاز لاب توب بمواصفات ممتازة مع شاشة، بالإضافة إلى مكتب وكرسي مكتبي ليتمكن من الاستمرار في عمله كمبرمج .
بلال نصر الله (28 عاما) شاب طموح، يتولى إعالة أسرته، لم يجد فرصة عمل مناسبة، فاتجه إلى مجال صيانة الهواتف المحمولة.
تعلم بلال مجال صيانة الهواتف النقالة تعلمًا ذاتيًا، حتى أصبح محترفًا ويستطيع صيانة نحو 15 هاتفًا محمولًا يوميًا.