عرض الاخبار

وضعت الفرق الميدانية التابعة لـ مؤسسة الخير – مكتب الشرق الأوسط اللمسات الأخيرة لتنفيذ مشروع الأضاحي لهذا العام 2021م/1442 في ظل ظروف صعبة يعيشها العالم بسبب تفشي وباء كورونا/كوفيد19.

لازالت مؤسسة الخير- مكتب الشرق الأوسط مستمرة في تقديم دعمها لسكان قطاع غزة- فلسطين بعد العدوان الرابع عليه مايو/أيار الماضي. وقدمت الخير منذ بداية العدوان وحتى اليوم آلاف المساعدات الإنسانية المتنوعة لسكان القطاع، منها الطرود الغذائية العاجلة، والمساعدات النقدية، والمساعدات الطبية والوقود اللازم للمستشفيات

أوضاع إنسانية كارثية رصدها فريق مؤسسة الخير- مكتب الشرق الأوسط، في زيارته لتفقد أحوال اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، حيث يعيش أكثر من 400 ألف لاجئ موزعين على12 مخيم، يعانون من أسوأ الظروف الاقتصادية والاجتماعية والصحية. وصلت نسبة البطالة بين الشباب الفلسطيني في لبنان إلى نحو 80%، لاسيما مع حرمانهم من العمل في أكثر من 70 وظيفة في لبنان، وازدادت الأوضاع سوءً مع جائحة كورونا والتي أدت لفقدان الكثير منهم لعمله.

افتتحت مؤسسة الخير – مكتب الشرق الأوسط مشروع بئر مياه سطحي بمضخة كهربائية وطاقة شمسية لإنتاج الكهرباء في محافظة تعز و آخر في محافظة الحديدة باليمن. يهدف المشروع إلى تحقيق الأمن المائي من خلال تزويد سكان المنطقة بمياه الشرب النظيفة، الذين يُضطّرون لقطع مسافات طويلة أو دفع مبالغ مالية كبيرة نظير شراء صهاريج المياه.

بعد زيارة له خلال شهر رمضان الماضي، نفذ فريق الخير - مكتب الشرق الأوسط زيارة جديدة لتفقد أحوال اللاجئين السوريين والفلسطينيين في مدينة كلس على الحدود التركية

أطلقت مؤسسة الخير – مكتب الشرق الأوسط مشروع الأضاحي لهذا العام 2021م/1442 هـ  في ظل ظروف صعبة يعيشها العالم بسبب تفشي وباء كورونا/كوفيد19.

ما زال العدوان الأخير وتداعياته يفرض واقعاً صعباً في أوساط أكثر من مليوني شخص يسكنون في قطاع غزة، مما شكل زيادة في أعداد الأيتام، بالإضافة لجائحة كورونا التي تُضيف مزيد من الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية للعائلات الفقيرة.

قدمت مؤسسة الخير- مكتب الشرق الأوسط خلال الأسابيع الماضية عشرات الآلاف من المساعدات الإنسانية المتنوعة لسكان قطاع غزة- فلسطين، بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، وتعرض القطاع لعدوان إسرائيلي عنيف استمر لمدة أحد عشر يوماً. وكانت الخير قد أطلقت حملة "رمضان الخير" لتقديم المساعدات اللازمة للأسر الفقيرة خلال شهر رمضان في دول عملها والتي كان أهمها قطاع غزة، وعادت بعدها خلال العدوان الإسرائيلي وأطلقت حملة "كن عونا لغزة" لدعم صمود سكان القطاع في مواجهة العدوان الغاشم الذي تعرضوا له.

في ظل الضغط الكبير على المستشفيات في قطاع ‎غزة بسبب العدوان الإسرائيلي، أعلنت مؤسسة الخير- مكتب الشرق الأوسط عن جهوزية مستشفى الخير لاستقبال المصابين وتوفير الرعاية الصحية اللازمة لهم. وتأتي هذه المبادرة ضمن حملة "كن عونًا لغزة" التي أطلقتها الخير منذ بدأ العدوان الإسرائيلي على القطاع قبل أحد عشر يومًا، بالتعاون مع وزارة الصحة الفلسطينية.

في إطار التدخل العاجل لدعم أهلنا الحبيب، قررت مؤسسة الخير- مكتب الشرق الأوسط  كفالة جميع أيتام شهداء العدوان لمدة عام كامل. و يأتي هذا القرار ضمن صندوق دعم اليتيم في المؤسسة

يواصل فريق مؤسسة الخير التنفيذي في قطاع غزة  تنفيذ حملة "كن عوناً لغزة" ، في  ظل تواصل العدوان الإسرائيلي الشرس على القطاع لليوم السادس وسقوط 139 شهيد من بينهم  39 طفل  و 22 سيدة، و أكثر من ألف جريح ، بالإضافة لتدمير مئات المنشآت.

في ظل تزايد تسارع الأحداث في الأراضي الفلسطينية بشكل خطير وتزايد الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، مؤسسة الخير - مكتب الشرق الأوسط تطلق حملة  "كُن عوناً لهم" لإغاثة أهالي القطاع ودعم صمودهم لمواجهة القصف الإسرائيلي المتواصل. وسَجل قطاع غزة مذ مساء أمس 30  قتيلاً من المدنيين، من بينهم عشرة أطفال وامرأة، بعد قصف الاحتلال لعدة منشآت وبنايات سكنية في أماكن متفرقة من القطاع، بالإضافة إلى أكثر من 200  إصابة.